Fascination About حوار النخبة



ودعا موافي العاملين في قطاع الرعاية الصحية من الكادر الطبي والتمريضي والإداري إلى ضرورة التعامل مع جميع المرضى باحترامٍ وتقدير وإنسانية راقية، ومحاولة فهم كل مريض وإدراك احتياجاته والصبر عليه، وعدم التمييز بين المرضى على أساس الجنس أو العمر أو الجنسية أو الدين أو العرق أو اللغة أو الوضع المالي أو الحالة البدنية، مؤكدا أن الطب مهنة إنسانية في المقام الأول، ودور الطبيب لا يقتصر على علاج المرضى جسدياً فحسب، بل ينبغي أن يرتقي إلى أعلى مستويات الإصلاح الجسدي والعقلي والنفسي والاجتماعي والديني".

وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

وعلى قادة "تقدم" الذين يعملون كمقاول للمشروع الأجنبي مراجعة أنفسهم والنظر فيما حل بالشعب نتيجة اصطفافهم مع مشروع أجنبي ونصرتهم لمليشيا ضد جيش بلادهم الوطني، وإذا ما اتهموا الجيش بأنه مسيّس فليتذكروا أنه خطأ ارتكبته كل الأحزاب السياسية منذ الاستقلال، ولكن علاجه ممكن.

 انحدار تصنيف الاقتصاد السوداني من السادس أفريقيًا إلى الثامن عشر في أول سنة لحكومة الدكتور حمدوك.

وع بأرضِ نَجْدٍ، أو وَادٍ وَراءَ بِرْجِيلٍ، وإصابَةُ الخَوْرانِ للمَبْعَرِ يَجْتَمِعُ عليه حِتارُ الصُّلْبِ، أو رأسُ المَبْعَرَةِ، أو الذي فيه الدُّبُرُ

الممارسات الدينيّة في عصر علماني: المرأة التونسية المُحَجّبة أنموذجاً

– يا ابني مميزات مشروع نيوم هي واحد من المشاريع الكبيرة وأيضا القريبة نور الامارات التي تدخل في نفس المسارات العالمية للمشاريع الكبرى.

د. منى تهلك ضيفة "حوار النخبة" في "مؤسسة سعيد لوتاه الخيرية"

لقد ثبت أن الاستبداد والقمع ومختلف الممارسات الديكتاتورية؛ وسيادة علاقة متوترة يشوبها الحذر والشك بين الأنظمة الحاكمة ومختلف الفاعلين والنخب السياسية؛ تسهم بصورة ملحوظة في القضاء على روح الاعتدال والتسامح والحوار داخل المجتمع؛ الأمر الذي يطرح مخاطر وتحديات كثيرة على الدولة والمجتمع.

الدفاع المدني يخمد حريق محل ومستودع لمواد بناء في محافظة العاصمة

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

وفيما عدا هاتين الكتلتين، تحاول بقية النخب أن تجد موطئ قدم في المشهد المتداعي، ولكنها واقعة بين مطرقة إقصاء كتلة "الحرية والتغيير"، وسندان عدم الطمأنينة من مواقف "المجلس السيادي" التي تسانده.

.؛ وضعف منظمات المجتمع المدني.. والإجهاض الشبه المستمر لمحاولات التحول الديموقراطي في البلاد العربية؛ الذي أدى إلى خلق نوع من الشعور بعدم الثقة في جدوى هذه المحاولات وأتاح الفرصة لمعارضي هذا التحول بإبراز مخاطره وسلبياته على هذه البلاد؛ ثم الدعم الخارجي للتحول الديموقراطي..

وأوضحت القاسمي أن القائد الملهم يستمدّ قوته من أخلاقه ومعرفته وتفوّقه في مجاله الذي به يصنع تاريخ الوطن، وقدرته على صنع ورعاية المزيد من القادة الجدد.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *